الثقة بالنفس مطلب
وإبقائها شامخة دون أي تأثر بالعوامل الجانبية ضروري
بطبيعتنا التي جبلنا عليها أننا لانريد أن نكون الا في أفضل الأحوال في عيون الجميع
وهنا تكمن المشكلة فرضا الناس غاية بعيدة المنال
ولكننا نسعى لها بصدق نية ومن هنا تبدأ المشكلة
عندما نبحث عن الأفضل لإرضاء الغير ( وحسب رغبته ) ونتناسى قدرتنا على الوصول لأفضل من ذلك الأفضل الذي يراه الغير
نبدأ من هنا مرحلة السقوط الغير مقصود
كما تفضلت أيها الضوء الكريم نحن الأفضل
ليست ثقة زائدة وغرور بل هي الحقيقة والحقيقة التي يجب أن نثبتها في أنفسنا ونثبتها للآخرين
نعم نحن الأفضل